حقيقة خبر الافراج عن سلمان العودة وعلماء في السعودية
أفادت مصادر إعلامية غير رسمية، اليوم الخميس، بصدور قرار بالافراج عن الشيخ سلمان العودة وعدد آخر من الشيوخ والعلماء في المملكة العربية السعودية.
وذكرت المصادر أن هناك قرارا ملكيا صدر يقضي بالإفراج عن سلمان العودة وعدد من العلماء، وفق موقع الساعة. في وقت لم ينشر الديوان الملكي السعودي أو وكالة الأنباء السعودية أي تأكيد لهذا النبأ الذي انتشر بشكل واسع في مواقع التواصل الاجتماعي.
ونقل موقع الساعة عن مصدر سعودي، أن القصر الملكي في المملكة يعتزم إصدار عفو ملكي عن عدد من العلماء والدعاء على رأسهم سلمان العودة التي أكدت المصادر أنه لن يتم إعدامه عقب انتهاء عيد الفطر المبارك كما تداولت بعض وسائل الإعلام العربية والمحلية.
وفي سياقٍ متصل، أكدت مصادر مُطلعة أنه لغاية اللحظة لم يصدر أي قرار جديد بشأن الشيخ سلمان العودة وباقي المعتقلين، مشيرًا إلى التصريحات المريبة الصادرة قبل العيد حول امكانية اعدامه.
يشار إلى أن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أصدر مؤخرا بيانا حول نية السلطات في السعودية، اعدام سلمان العودة عضو الاتحاد، وعدد آخر من رجال الدين في البلاد الذين اعتقلوا سابقا في سياق الحملة الأخيرة التي استهدفتهم.
وحذر الاتحاد العالمي، من إقدام السلطات السعودية على تنفيذ هذه الخطوة بحق العلماء والدعاء، واصفة ذلك حال تم إقراره بأنه كارثة وسيشكل جريمة كبيرة، داعيا في الوقت ذاته إلى الدعاء لجميع المعتقلين في ظل الظروف الصعبة الراهنة.
وذكرت المصادر أن هناك قرارا ملكيا صدر يقضي بالإفراج عن سلمان العودة وعدد من العلماء، وفق موقع الساعة. في وقت لم ينشر الديوان الملكي السعودي أو وكالة الأنباء السعودية أي تأكيد لهذا النبأ الذي انتشر بشكل واسع في مواقع التواصل الاجتماعي.
ونقل موقع الساعة عن مصدر سعودي، أن القصر الملكي في المملكة يعتزم إصدار عفو ملكي عن عدد من العلماء والدعاء على رأسهم سلمان العودة التي أكدت المصادر أنه لن يتم إعدامه عقب انتهاء عيد الفطر المبارك كما تداولت بعض وسائل الإعلام العربية والمحلية.
وفي سياقٍ متصل، أكدت مصادر مُطلعة أنه لغاية اللحظة لم يصدر أي قرار جديد بشأن الشيخ سلمان العودة وباقي المعتقلين، مشيرًا إلى التصريحات المريبة الصادرة قبل العيد حول امكانية اعدامه.
يشار إلى أن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أصدر مؤخرا بيانا حول نية السلطات في السعودية، اعدام سلمان العودة عضو الاتحاد، وعدد آخر من رجال الدين في البلاد الذين اعتقلوا سابقا في سياق الحملة الأخيرة التي استهدفتهم.
وحذر الاتحاد العالمي، من إقدام السلطات السعودية على تنفيذ هذه الخطوة بحق العلماء والدعاء، واصفة ذلك حال تم إقراره بأنه كارثة وسيشكل جريمة كبيرة، داعيا في الوقت ذاته إلى الدعاء لجميع المعتقلين في ظل الظروف الصعبة الراهنة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق